Teks Lomba PidatoBahasa Arab: Berbakti Kepada Orang Tua Dan Guru
Teks Lomba PidatoBahasa Arab: Berbakti Kepada Orang Tua Dan Guru |
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
مَعَاشِرَ الحُكَّامِ الْكِرَامِ ! أَيُّهَا اْلإِخْوَانُ وَاْلأَخْوَاتُ اْلأَعِزَّاءُ!
حَيَّا بِنَا، نَشْكُرُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ، الَّذِيْ قَدْ أَعْطَاناَ نِعَمًا كَثِيْرَةً، حَتَّى نَسْتَطِيْعُ أَنْ نَجْتَمِعَ فِيْ هَذَااْلمَكَانِ اْلمُبَارَكِ. صَلاَةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ مُتَلَازِمَيْنِ عَلَى حَبِيْبِنَا المُصْطَفَى، مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ.
الآنْ، فِيْ هَذِهِ اْلمُنَاسَبَةِ السَّعِيْدَةِ، سَأُلْقِيْ عَنْ اِحْتِرَامِ الْوَالِدَيْنِ وَاْلمُعَلِّمِ
أَيُّهَا اْلحَاضِرُوْنَ الكِرَامُ!
إِنَّ لِلْوَالِدَيْنِ عَلى أَبْنَائِهِمَا حُقُوْقاً كَبِيْرَةً، وَمَكَانَةً عَظِيْمَةً، فَهُمَا سَبَبٌ وَجُوْدُكُمْ فِيْ اْلحَيَاةِ، فَكَمْ تَعِبًا مِنْ أَجْلِكَ، وَكَمْ سَهْرًا عَلَى رَاحَتِكَ، وَكَمْ تَحَمُّلًا مِنَ اْلعَنَتِ وَالْمَشَقَّةِ حَتَّى تَرْتَاحُ
قَدْ جَعَلَ اللهُ لِلْوَالِدَيْنِ مَنْزِلَةً عَظِيْمَةً لَا تَعْدِلُهَا مَنْزِلَةً، فَجَعَلَ بِرَّهُمَا وَاْلاِحْتِرَامَ إِلَيْهِمَا وَالْعَمَّ عَلَى رِضَاهُمَا فَرْضًا عَظِيْمًا، وَذَكَرَهُ بَعْدَ الأَمْرِ بِعِبَادَتِهِ ، فَقَالَ جَلَّ شَأْنُهُ: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ {وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوْآ إِلَّآ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}. وَجَعَلَ اللهُ بِرَّ الوَالِدَيْنِ مِنْ أَعْظَمِ الْأَعْمَالِ وَأَحَبِّهَا إِلَيْهِ، فَقَدْ سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ العَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللهِ؟ قَالَ: (الصَّلاَةُ عَلَى وَقْتِهَا قَالَ: ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: ثُمَّ بِرُّ الوَالِدَيْنِ قَالَ: ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: اَلْجِهَادُ فِيْ سَبِيْلِ اللهِ
وَكَذَلِكَ لِلْمُعَلِّمِ، المُعَلِّمُ لَهُ فَضْلٌ كَبِيْرٌ عَلَيْنَا. وَعَلَيْنَا أَنْ نَحْتَرِمَهُ وَنُقَدِّرَهُ وَنُجَلِّهُ، فَهُوَ فِيْ مَقَامِ الْوَالدِ لِكلِّ طَالِبٍ مِنْ طُلَّابِهِ. وَاْلأُمَّةُ الَّتِيْ لَا تَحْتَرِمُ وَلَا تُقَدِّرُ مُعَلِّمِيْهَا أُمَّةٌ مُتَأَخِّرَةْ.
أَيُّهَا السَّادَاتُ الكِرَامُ!
اَلْاِحْتِرَامُ إِلَى الْوَالِدَيْنِ وَاْلمُعَلِّمِ هِيَ طَاعَتُهُمْ، وَإِظْهَارُ اْلحُبِّ وَاْلاِحْتِرَامِ لَهُمْ. وَمِنْهَا: مُسَاعَدَتُهُمْ بِكُلِّ وَسِيْلَةٍ مُمْكِنَةٍ، بِالْجُهْدِ وَالْمَالِ، وَاْلإِنْصَاتُ إِلَيْهِمْ عِنْدَمَا يَتَحَدَّثُوْنَ، وَعَدَمُ التَّضَجُّرِ وَإظْهَارِ الضَّيْقِ مِنْهُمْ، وَغَيْرُهَا.
فَلِذَلِكَ، حَيَّا نَحْتَرِمُ وَالِدَيْنَا وَمُعَلِّمِنَا بِكُلِّ اْلأَعْمَالِ، فِيْ حَيَاتِهِمْ وَبَعْدَ مَوْتِهِمْ، بِأَنْ يَدْعُوَ لَهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ.
كَفَيْتُ كَلاَمِيْ هُنَا، وَاِذَا وَجَدْتُمْ مِنِّيْ خَطَيَاتٍ أَطْلُبُ العَفْوَ مِنْكُمْ . شُكْرًا عَلَى حُسْنِ اهْتِمَامِكُمْ.
وَالسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
مَعَاشِرَ الحُكَّامِ الْكِرَامِ ! أَيُّهَا اْلإِخْوَانُ وَاْلأَخْوَاتُ اْلأَعِزَّاءُ!
حَيَّا بِنَا، نَشْكُرُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ، الَّذِيْ قَدْ أَعْطَاناَ نِعَمًا كَثِيْرَةً، حَتَّى نَسْتَطِيْعُ أَنْ نَجْتَمِعَ فِيْ هَذَااْلمَكَانِ اْلمُبَارَكِ. صَلاَةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ مُتَلَازِمَيْنِ عَلَى حَبِيْبِنَا المُصْطَفَى، مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ.
الآنْ، فِيْ هَذِهِ اْلمُنَاسَبَةِ السَّعِيْدَةِ، سَأُلْقِيْ عَنْ اِحْتِرَامِ الْوَالِدَيْنِ وَاْلمُعَلِّمِ
أَيُّهَا اْلحَاضِرُوْنَ الكِرَامُ!
إِنَّ لِلْوَالِدَيْنِ عَلى أَبْنَائِهِمَا حُقُوْقاً كَبِيْرَةً، وَمَكَانَةً عَظِيْمَةً، فَهُمَا سَبَبٌ وَجُوْدُكُمْ فِيْ اْلحَيَاةِ، فَكَمْ تَعِبًا مِنْ أَجْلِكَ، وَكَمْ سَهْرًا عَلَى رَاحَتِكَ، وَكَمْ تَحَمُّلًا مِنَ اْلعَنَتِ وَالْمَشَقَّةِ حَتَّى تَرْتَاحُ
قَدْ جَعَلَ اللهُ لِلْوَالِدَيْنِ مَنْزِلَةً عَظِيْمَةً لَا تَعْدِلُهَا مَنْزِلَةً، فَجَعَلَ بِرَّهُمَا وَاْلاِحْتِرَامَ إِلَيْهِمَا وَالْعَمَّ عَلَى رِضَاهُمَا فَرْضًا عَظِيْمًا، وَذَكَرَهُ بَعْدَ الأَمْرِ بِعِبَادَتِهِ ، فَقَالَ جَلَّ شَأْنُهُ: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ {وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوْآ إِلَّآ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}. وَجَعَلَ اللهُ بِرَّ الوَالِدَيْنِ مِنْ أَعْظَمِ الْأَعْمَالِ وَأَحَبِّهَا إِلَيْهِ، فَقَدْ سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ العَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللهِ؟ قَالَ: (الصَّلاَةُ عَلَى وَقْتِهَا قَالَ: ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: ثُمَّ بِرُّ الوَالِدَيْنِ قَالَ: ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: اَلْجِهَادُ فِيْ سَبِيْلِ اللهِ
وَكَذَلِكَ لِلْمُعَلِّمِ، المُعَلِّمُ لَهُ فَضْلٌ كَبِيْرٌ عَلَيْنَا. وَعَلَيْنَا أَنْ نَحْتَرِمَهُ وَنُقَدِّرَهُ وَنُجَلِّهُ، فَهُوَ فِيْ مَقَامِ الْوَالدِ لِكلِّ طَالِبٍ مِنْ طُلَّابِهِ. وَاْلأُمَّةُ الَّتِيْ لَا تَحْتَرِمُ وَلَا تُقَدِّرُ مُعَلِّمِيْهَا أُمَّةٌ مُتَأَخِّرَةْ.
أَيُّهَا السَّادَاتُ الكِرَامُ!
اَلْاِحْتِرَامُ إِلَى الْوَالِدَيْنِ وَاْلمُعَلِّمِ هِيَ طَاعَتُهُمْ، وَإِظْهَارُ اْلحُبِّ وَاْلاِحْتِرَامِ لَهُمْ. وَمِنْهَا: مُسَاعَدَتُهُمْ بِكُلِّ وَسِيْلَةٍ مُمْكِنَةٍ، بِالْجُهْدِ وَالْمَالِ، وَاْلإِنْصَاتُ إِلَيْهِمْ عِنْدَمَا يَتَحَدَّثُوْنَ، وَعَدَمُ التَّضَجُّرِ وَإظْهَارِ الضَّيْقِ مِنْهُمْ، وَغَيْرُهَا.
فَلِذَلِكَ، حَيَّا نَحْتَرِمُ وَالِدَيْنَا وَمُعَلِّمِنَا بِكُلِّ اْلأَعْمَالِ، فِيْ حَيَاتِهِمْ وَبَعْدَ مَوْتِهِمْ، بِأَنْ يَدْعُوَ لَهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ.
كَفَيْتُ كَلاَمِيْ هُنَا، وَاِذَا وَجَدْتُمْ مِنِّيْ خَطَيَاتٍ أَطْلُبُ العَفْوَ مِنْكُمْ . شُكْرًا عَلَى حُسْنِ اهْتِمَامِكُمْ.
وَالسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
Artikel Menarik Lainnya